من طرف مرة أخري ستكون جماهير الزمالك علي موعد مع
امتحان جديد في الاعصاب وهي تزحف خلف فريقها إلي مدينة السلام لعلها تجد
السلام في استاد السلام, وذلك بعد فترة طويلة جربت فيها خيبة الأمل,
وتجرعت أيضا الكثير من الألم, وهي تسأل نفسها متي يفوز هذا الفريق الذي
نحبه؟
محنة الزمالك تحولت في المباراة الماضية تحديدا إلي مسار جديد, بعد أن
بدأ القلق يتسرب إلي النفوس من الطريقة التي يدير بها الفرنسي هنري ميشيل
الفريق, فالرجل فشل فشلا ذريعا في قيادة الزمالك لأكثر من التعادل
بصعوبة أمام الجونة المكافح,
بل ربما شارك بتغييراته في حرمان فريقه من فرصة تحقيق الفوز الثالث هذا
الموسم, وربما تكون المباراة الفرصة الأخيرة للجهاز بقيادة هنري في ظل
حالة الانقسام عليه داخل المجلس وتفجر الخلافات مع معاونيه.
ولن تكون مواجهة اليوم, اقل صعوبة من سابقتها, لأن الزمالك سيخسر جهود
عمرو زكي الموقوف, إلا أن هنري ميشيل لن يجد صعوبة في اختيار رأسي حربة
من بين أحمد حسام ميدو وشريف اشرف وسيد مسعد وأحمد جعفر, وهم المهاجمون
الذين اختارهم فعليا لخوض المباراة..
كما أن اللعب علي النجيل الصناعي أمر صعب ولم يتعود عليه اللاعب المصري,
لأنه يتطلب بذل جهد مضاعف, وهو ما دفع الجهاز الفني لنقل التدريبات إلي
ملعب مشروع الهدف.. فهل يحقق الزمالك الهدف ويحرز فوزه الثالث؟
ومن الأخبار الجيدة لميشيل عودة هاني سعيد لقيادة الدفاع, وكذلك عودة
حازم امام وأحمد الميرغني لخط الوسط, لكن المهم هو توفيق المدرب في
اختيار التشكيل المناسب والتوظيف الصحيح للاعبين, وهو ما يزال ميشيل في
حاجة إليه علي الرغم من انه ليس غريبا عن اللاعبين!
أما الانتاج الحربي, فهو لاتنقصه الدوافع لتحقيق نتيجة إيجابية امام
الزمالك, فالفريق خسر مباراته الماضية أمام الاتحاد السكندري, وتجربة
الجونة الناجحة مع الزمالك ليست ببعيدة عن الاذهان, وقد صار واضحا
للجميع أنه لا توجد فرق صغيرة وأخري كبيرة, خاصة إذا ما كانت الأخيرة,
تمر بفترة من الاهتزاز والترنح.
امتحان جديد في الاعصاب وهي تزحف خلف فريقها إلي مدينة السلام لعلها تجد
السلام في استاد السلام, وذلك بعد فترة طويلة جربت فيها خيبة الأمل,
وتجرعت أيضا الكثير من الألم, وهي تسأل نفسها متي يفوز هذا الفريق الذي
نحبه؟
محنة الزمالك تحولت في المباراة الماضية تحديدا إلي مسار جديد, بعد أن
بدأ القلق يتسرب إلي النفوس من الطريقة التي يدير بها الفرنسي هنري ميشيل
الفريق, فالرجل فشل فشلا ذريعا في قيادة الزمالك لأكثر من التعادل
بصعوبة أمام الجونة المكافح,
بل ربما شارك بتغييراته في حرمان فريقه من فرصة تحقيق الفوز الثالث هذا
الموسم, وربما تكون المباراة الفرصة الأخيرة للجهاز بقيادة هنري في ظل
حالة الانقسام عليه داخل المجلس وتفجر الخلافات مع معاونيه.
ولن تكون مواجهة اليوم, اقل صعوبة من سابقتها, لأن الزمالك سيخسر جهود
عمرو زكي الموقوف, إلا أن هنري ميشيل لن يجد صعوبة في اختيار رأسي حربة
من بين أحمد حسام ميدو وشريف اشرف وسيد مسعد وأحمد جعفر, وهم المهاجمون
الذين اختارهم فعليا لخوض المباراة..
كما أن اللعب علي النجيل الصناعي أمر صعب ولم يتعود عليه اللاعب المصري,
لأنه يتطلب بذل جهد مضاعف, وهو ما دفع الجهاز الفني لنقل التدريبات إلي
ملعب مشروع الهدف.. فهل يحقق الزمالك الهدف ويحرز فوزه الثالث؟
ومن الأخبار الجيدة لميشيل عودة هاني سعيد لقيادة الدفاع, وكذلك عودة
حازم امام وأحمد الميرغني لخط الوسط, لكن المهم هو توفيق المدرب في
اختيار التشكيل المناسب والتوظيف الصحيح للاعبين, وهو ما يزال ميشيل في
حاجة إليه علي الرغم من انه ليس غريبا عن اللاعبين!
أما الانتاج الحربي, فهو لاتنقصه الدوافع لتحقيق نتيجة إيجابية امام
الزمالك, فالفريق خسر مباراته الماضية أمام الاتحاد السكندري, وتجربة
الجونة الناجحة مع الزمالك ليست ببعيدة عن الاذهان, وقد صار واضحا
للجميع أنه لا توجد فرق صغيرة وأخري كبيرة, خاصة إذا ما كانت الأخيرة,
تمر بفترة من الاهتزاز والترنح.
» برنامج حسابات
» برنامج حسابات
» برنامج حسابات
» برنامج حسابات
» برنامج محاسبة
» برنامج حسابات
» برنامج محاسبة
» برنامج محاسبة
» برنامج حسابات
» برنامج محاسبة
» برنامج محاسبة
» برنامج محاسبة
» برنامج حسابات
» برنامج حسابات